
جريدة عاجل - الأحد 1محرم 1446هـ - 7 يوليو 2024
قالت النيابة العامة، إنه على جهات الرقابة والضبط والتحقيق
في الجرائم المشمولة بأحكام النظام، حماية المُبلِّغين والشهود والخبراء
والضحايا، وذلك من أجل توفير الحماية لهم من أي ضرر.
وأضافت عبر صفحتها
الرسمية على موقع «إكس»، أنه يجب على الجهات أن تخفي عند الاقتضاء أو بناء
على طلب من المبلغ أو الشاهد أو الخبير أو الضحية في مراسلاتها ومحاضرها
وجميع وثائقها، هوية كل منهم، وعنوانه بشكل يحول دون التعرف عليه، والتعاون
مع المحكمة، بما يكفل أداء الشهود لشهادتهم دون تأثير أو تأخير.
وأوضحت النيابة العامة في وقت سابق أنه يُقبل طلب الحماية إذا طُلب مسبب من
المُبلّغ أو الشاهد أو الخبير أو الضحية لتوفير الحماية، أو توصية من
الجهة الرقابية، أو من جهة الضبط، أو من جهة الاستدلال، أو من جهة التحقيق،
أو من المحكمة بناء على المعلومات المتوافرة حول مسوغات توفير الحماية.
في سياق متصل، كانت أوضحت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد «نزاهة»، أن حماية
المبلغين والشهود والخبراء والضحايا هي مجموعة من الإجراءات والتدابير
والضمانات التي يتم اتخاذها وقت الحاجة؛ لحماية المبلّغ والشاهد والخبير
والضحية وزوجه أو أقاربه أو غيرهم من الأشخاص الذين يكونون عُرضة للخطر أو
الضرر بسبب صلتهم الوثيقة بالمبلّغ أو الشاهد أو الخبير أو الضحية، وفقاً
لأنواع الحماية المنصوص عليها في المادة الرابعة عشرة من النظام.
خطوات تقديم شكوى نصب واحتيال إلكتروني ورقم مكافحة الاحتياللخطورة النصب والاحتيال الإلكتروني فقد حرصت المملكة علي تسهيل عملية تقديم شكوى نصب واحتيال إلكتروني في السعودية من أجل معاقبة المجرم والحد...
قراءة المزيدالبلاغ عن النصب والاحتياليوفر البلاغ عن النصب والاحتيال في السعودية الحد من معاناة الأفراد والشركات من تلك الجرائم المهددة لاستقرارهم المالي. يهدف مقالنا إلى تزويد القارئ بكل ما يحتاج معرفته عن كي...
قراءة المزيدطريقة رفع قضية نصب واحتيال في المحاكم السعودية في زمن تتسارع فيه التعاملات الإلكترونية وتتوسع العلاقات التجارية عبر الإنترنت، أصبحت الحاجة إلى رفع قضية نصب واحتيال أمرًا بالغ الأهمية...
قراءة المزيدخطوات وشروط رفع دعوى نصب واحتيال في السعوديةتُعد جريمة النصب والاحتيال من الجرائم الخطيرة التي تمس الثقة والمعاملات المالية بين الأفراد في المجتمع، ولهذا حرص النظام السعودي على وضع شروط رفع دعوى ن...
قراءة المزيد